الخميس، 8 يناير 2009

كيف نوقف الكارثة الإنسانية في غزة؟عنوان عاجبني











قريتة في مدونة من مدونات اخواتنا الي بيكتبو عن حقوق احم الانسان لكن الحلول المكتوبة غريبة




1)أن نوقع هذه الإستمارة :




مازالت أعداد ضحايا سفك الدماء في غزة في تزايد مستمر – وصل عدد الضحايا حتى الآن إلى ما يزيد على الستمائة، أغلبهم مدنين وأكثر من مائة أطفال.
بينما تواصل الدبابات والطائرات والمدفعية الإسرائيلية استهداف الأماكن الأهلة بالسكان، وقصف المدارس، وصل عدد الجرحى إلى الألاف، وتعرض أكثر من 1.5 مليون مواطن للترويع في مدينتهم الصغيرة التي تحولت إلى سجن بسبب إغلاق المعابر. في نفس الوقت تواصل حماس المقاومة بإلقاء صواريخ في العمق الإسرائيلي مما أسفر عن مقتل 11 إسرائيلي حتى الآن، بعضهم لقى حتفه بفعل النيران الصديقة. لقد بدأت حملتنا للمطالبة بالتحرك الفوري من أجل وقف إطلاق النار وحماية أرواح المدنيين في الإنتشار على نطاق واسع، ونجحنا في كسب تأييد زعماء العالم في أوروبا والشرق الأوسط وأماكن أخرى في العالم: نتمنى أن يسفر ذلك عن حل قريب.
لكن مازالت إسرائيل ترفض الهدنة في الوقت الراهن، وتعمل على تصعيد هجماتها، بينما يعمل الرئيس الأمريكي بوش على تجميد جهود الأمم المتحدة لإنهاء الأزمة، في محاولة منه لفرض حل بديل غير عادل يمنح لإسرائيل الحق في مواصلة خنق غزة وحصارها.
لقد طفح الكيل:آن الأوان لوقف سفك دماء المدنيين الأبرياء، وعلينا أن نمنع بوش من تجميد المفاوضات النزيهة من أجل وقف إطلاق النار في الأمم المتحدة. وقع ما يزيد عن 250 ألف شخص على عريضة وقف إطلاق النار حتى الآن، دعونا نرفع هذا العدد إلى نصف مليون – سوف ننشر التوقيعات في إعلان مؤثر في صحيفة الواشنطن بوست ونقوم بتوزيعه في الإجتماعات التي سيقوم بها أعضاء مجلس الأمن – أدخل على الرابط أدناه لمشاهدة الإعلان، وتوقيع العريضة، ثم دعوة كل أصدقائك ومعارفك للتوقيع عليها:
http://www.avaaz.org/en/gaza_time_for_peace/98.php?CLICK_TF_TRACK
بوسعنا أن نحدث فرق جوهري بجهودنا – وزير خارجية إسرائيل نفسه أعترف أن الضغط الدولي لو كان قويا ومركزا بما يكفي، من الممكن أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار. بينما المجتمع الدولي غارق في مفاوضاته واجتماعاته وتأخيراته، يسقط المدنين قتلى بالعشرات كل يوم. يقول مسؤول الأمم المتحدة في غزة أن "ليس هناك بقعة آمنة في داخل غزة. الكل هنا مرعوب ومصدوم." ولعل الموقف الذي أتخذه بوش بمعارضة قرار الأمم المتحدة، يهدف في الأساس إلى استبعاد حماس من أي مساعي رامية لوقف إطلاق النار، بينما يمنح لإسرائيل الحرية الكاملة لتفعل ما يحلو لها، وهو الأمر الذي سيضمن استمرار العنف على كل المستويات. لهذا فإننا نناشد السيد أوباما، الرئيس الأمريكي المنتخب، وصانعي القرار الأمريكيين وكذلك كبار القادة في الإتحاد الأوروبي وغيرهم من زعماء العالم، للتحرك فورا من أجل التوصل لحل حاسم وعادل يضمن الاستقرار في المنطقة.
ولكي يدوم الإستقرار، يجب أن نضمن وقف إطلاق النار بشكل نهائي -- التفجيرات والتوغل الإسرائييلي في الأراضي الفلسطينية من ناحية والصورايخ الفلسطينية على جنوب إسرائيل من ناحية أخرى. كما أن الإشراف الدولي على الحدود قد أصبح أمر حتمي، وذلك من أجل السماح بنقل المؤون والأدوية اللازمة لإستمرار الحياة إلى غزة، وفي نفس الوقت منع تهريب الأسلحة من خلال المعابر الغير شرعية، وكذلك مراقبة وفرض وقف إطلاق النار على طرفي النزاع.
أبدت حكومة حماس التي أختارها الشعب في انتخابات حرة عام 2006، والتي تدير شؤون غزة الآن أنها ستقبل بحل وقف إطلاق النار.
دعونا نختبر مدى صدقها فيما أعلنته، مع تطبيق المثل مع إسرائيل. لا يوجد حل عسكري لدى أي من الطرفين – وحان الوقت لتدخل قادة العالم، والتوصل لاتفاق عادل من أجل حماية المدنيين على كافة الأصعدة، ومنحهم فرصة عيش حياتهم في سلام واستقرار وأمان. وقع العريضة الآن على الرابط الموضح أدناه، ثم أرسل هذه الرسالة إلى كل من تعرف – وسوف ننشر نص العريضة وعدد الذين وقعوا عليها في أهم الصحف العالمية وعلى رأسها صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، كما أننا سنسعى لعقد لقاءات مباشرة مع أصحاب القرار في مكتب أوباما، ومجلس الأمن، والزعماء الأوربيين:
http://www.avaaz.org/en/gaza_time_for_peace/98.php?CLICK_TF_TRACK
ملحوظة: لقد أرسلنا خطابات رسمية إلى الزعماء في العالم العربي وأوروبا وأمريكا نعلمهم فيها بحملتنا، وتلقينا ردود من بعضهم – وكل ما نسعى إليه الآن هو تصعيد الضغط الذي نمارسه.




2)الاتصال بوزارة الدفاع الإسرائيلية :




لكن هذا العنوان وهذة الحلول ليست حلول منطقية ولا عقلانية لانه هل يعقل ان دولة كاسرائيل ستخضع لاي دولة ولو حتي كانت امريكا في وقف اطلاق النار دة الي الان معظم المساعدات الانسانية من الدول العربية وغير العربية لا تسمح اسرائيل بدخولها وهذا نوع اخر من اطلاق النار ليس علي الفلسطينيين ولكن علي العرب والعالم اجمع وشعار اسرائيل حاليا" دول بندرب عليهم لاجل الحرب الموعودة للحصول علي الارض الموعودة والراجل يدخل او ستشغل دماغها الاتصالات والشتائم ثم غلق الخط ههههههههه دة اي فرد اقول فرد وليس دولة ينزعج من المعاكسات يغير تليفونه فكيف بدولة ويؤسفني ان اقول عنها انها دولة الا تستطيع التعامل مع المتصلين لا والله لن ينفع هذا ولا ذالك والحل هو من عند الله سبحانه وتعالي الله وحدة عز وجل هو المنتقم الجبار ولن يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم ولا اقصد الفلسطنيين ولكن اقصد العرب جميعا" ولابد ان يكون عندنا علم بأن غزة وفلسطين هي معيار الايمان في الارض فعندما يكون العرب في شدة ايمانهم تصبح فلسطين في ايدي العرب والعكس هو الذي يحدث الان

وهذ ا من خلال التاريخ المعروف لدينا جميعا" ولابد من البحث عن حلول منطقية في كيفية مساعدة غزة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق